عِبَرٌ وَتَأَمُّلَاتٌ … فِيْ الْحَوَادِثِ الْوَاقِعَاتِ ، وَالْفِتَنِ النَّازِلَاتِ الَّتِيْ تُمْتَحَنُ بِهَا أُمَّةُ الْإِسْلَامِ فِيْ كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ . تَعْلِيْقٌ عَلَى أَحْدَاثٍ مُؤْلِمَةٍ ، وَأُخْرَى مُفْرِحَةٍ ، فِيْهَا وَبِهَا : نُبْشِّرُ...
تَطْهِيرُ الْبِلَادِ وَالْعِبَادِ مِنْ أَدْرَانِ الْبِدَعِ وَالشِّرْكِ وَالْإِلْحَادِ ذِكْرٌ مًخْتَصَرٌ لْأَشْهَرِ الْأَحْزَابِ ، وَالْفِرَقِ ، وَالْأَدْيَانِ -الْتِي خَالَفَتْ بِعَقَائِدِهَا وَنِحَلِهَا الْبَاطِلَةِ دِيِنَ الْإِسْلَامِ ، وَعَقِيدَةَ أَسْلَافِنَا الْكِرَامِ- وَالرَّدِّ عَلَى أَهَمِّ شُبُهَاتِهِمْ...
التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ . تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...
التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ . تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ،...
عِبَرٌ وَتَأَمُّلَاتٌ … فِيْ الْحَوَادِثِ الْوَاقِعَاتِ ، وَالْفِتَنِ النَّازِلَاتِ الَّتِيْ تُمْتَحَنُ بِهَا أُمَّةُ الْإِسْلَامِ فِيْ كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ . تَعْلِيْقٌ عَلَى أَحْدَاثٍ مُؤْلِمَةٍ ، وَأُخْرَى مُفْرِحَةٍ ، فِيْهَا وَبِهَا : نُبْشِّرُ...
عِبَرٌ وَتَأَمُّلَاتٌ … فِيْ الْحَوَادِثِ الْوَاقِعَاتِ ، وَالْفِتَنِ النَّازِلَاتِ الَّتِيْ تُمْتَحَنُ بِهَا أُمَّةُ الْإِسْلَامِ فِيْ كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ . تَعْلِيْقٌ عَلَى أَحْدَاثٍ مُؤْلِمَةٍ ، وَأُخْرَى مُفْرِحَةٍ ، فِيْهَا وَبِهَا : نُبْشِّرُ...
عِبَرٌ وَتَأَمُّلَاتٌ … فِيْ الْحَوَادِثِ الْوَاقِعَاتِ ، وَالْفِتَنِ النَّازِلَاتِ الَّتِيْ تُمْتَحَنُ بِهَا أُمَّةُ الْإِسْلَامِ فِيْ كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ . تَعْلِيْقٌ عَلَى أَحْدَاثٍ مُؤْلِمَةٍ ، وَأُخْرَى مُفْرِحَةٍ ، فِيْهَا وَبِهَا : نُبْشِّرُ...
تَطْهِيرُ الْبِلَادِ وَالْعِبَادِ مِنْ أَدْرَانِ الْبِدَعِ وَالشِّرْكِ وَالْإِلْحَادِ ذِكْرٌ مًخْتَصَرٌ لْأَشْهَرِ الْأَحْزَابِ ، وَالْفِرَقِ ، وَالْأَدْيَانِ -الْتِي خَالَفَتْ بِعَقَائِدِهَا وَنِحَلِهَا الْبَاطِلَةِ دِيِنَ الْإِسْلَامِ ، وَعَقِيدَةَ أَسْلَافِنَا الْكِرَامِ- وَالرَّدِّ عَلَى أَهَمِّ شُبُهَاتِهِمْ...
تَطْهِيرُ الْبِلَادِ وَالْعِبَادِ مِنْ أَدْرَانِ الْبِدَعِ وَالشِّرْكِ وَالْإِلْحَادِ ذِكْرٌ مًخْتَصَرٌ لْأَشْهَرِ الْأَحْزَابِ ، وَالْفِرَقِ ، وَالْأَدْيَانِ -الْتِي خَالَفَتْ بِعَقَائِدِهَا وَنِحَلِهَا الْبَاطِلَةِ دِيِنَ الْإِسْلَامِ ، وَعَقِيدَةَ أَسْلَافِنَا الْكِرَامِ- وَالرَّدِّ عَلَى أَهَمِّ شُبُهَاتِهِمْ...
الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّي بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...