التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ . تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...
التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ . تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...
التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ . تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...
التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ . تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ،...
الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّي بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...
“الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّى بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...
الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّى بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...
“هِدَايَةُ السَّالِكِيْنَ إِلَى الْمَنْهَجِ الْقَوِيْمِ بِالْحُجَّةِ وَالدَّلِيْلِ” -إِهْدَاءٌ إِلَى أَخِي الدُّكْتُوْرِ : “عُمَرَ السَّعِيْدِ”أَسْعَدَهُ الْمَوْلَى الْجَلِيْلُ- رَدٌّ مَنْهَجِيٌّ ، وَوَقَفَاتٌ هَادِئَةٌ ، وَمُدَارَسَةٌ عِلْمِيَّةٌ مَعَ أَخِي فَضِيْلَةِ الدُّكْتُوْرِ : عُمَرَ السَّعِيْدِ...