مدونة الأحساء العلمية | مرحبا بكم

التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ .   تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...

التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ .   تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...

التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ .   تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ، وَنَخْتِمُهُ...

التَّذْكِرَةُ بِبَعْضِ أَحْوَالِ وَأَعْمَالِ الْمُبْتَدِعَةِ ، وَالْمُتَأَثِّرِيْنَ بِهِمْ مِنَ الْعَوَامِ الْجَهَلَةِ .    تَذْكِيْرٌ بِحُكْمِ الْاِحْتِفَالِ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ ، وَبِبَعْضِ أُصُوْلِ وَمَنَاهِجِ أَهْلِ السُّنَّةِ فِيْ الْبِدَعِ وَأَحْكَامِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُبْتَدِعِيْنَ ،...

الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّي بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...

“الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّى بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...

الْبَيَانُ وَالنَّقْدُ لِمَا يُسَمَّى بِـ”مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” . رَصْدٌ لِأَبْرَزِ الْمُلَاحَظَاتِ عَلَى “مُؤَسَّسَةِ وَقْفِ الْعِلْمِ” الْأَحْسَائِيَّةِ ، وَأَنْشِطَتِهَا الْعِلْمِيَّةِ ، وَتَنْبِيْهٌ لِأَهْلِ السُّنَّةِ -دَاخِلَ مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ وَخَارِجَهَا- مِنَ الْوُقُوْعِ فِيْ الشِّبَاكِ...

إِمَامَ جَامِعِ … !! “الْمَسَاجِدُ لَمْ تُبْنَ لِهَذَا”[1][2]. رَّدٌّ عَلَى إِمَامِ جَامِعِ … فِي مُحَافَظَةِ الْأَحْسَاءِ -هَدَاهُ اللهُ وَأَصْلَحَهُ- فِيمَا أَحْدَثَهُ مِنْ اِهْتِمَامٍ بِالْآثَارِ الْقَدِيْمَةِ ، ومن جَعْلِهِ الْجَامِعَ مَكَانًا لِلْإِرْشَادِ...

“هِدَايَةُ السَّالِكِيْنَ إِلَى الْمَنْهَجِ الْقَوِيْمِ بِالْحُجَّةِ وَالدَّلِيْلِ” -إِهْدَاءٌ إِلَى أَخِي الدُّكْتُوْرِ : “عُمَرَ السَّعِيْدِ”أَسْعَدَهُ الْمَوْلَى الْجَلِيْلُ- رَدٌّ مَنْهَجِيٌّ ، وَوَقَفَاتٌ هَادِئَةٌ ، وَمُدَارَسَةٌ عِلْمِيَّةٌ مَعَ أَخِي فَضِيْلَةِ الدُّكْتُوْرِ : عُمَرَ السَّعِيْدِ...

“عَلَى رِسْلِكُمْ! إِنَّهُمْ لَيْسُوْا مِنَّا أَهَلَ السُّنَّةِ” . تَنْبِيْهٌ عَلَى مَقْطَعَيْنِ اِنْتَشَرَا فِيْ أَوْسَاطِ الْمُجْتَمَعِ الْأَحْسَائِيِّ ؛ فِيْهِمَا مَا فِيْهِمَا مِنْ مُغَالَطَاتٍ ، أَعْظَمُهَا : الْإِطْرَاءُ وَالْمَدِيْحُ لِدَاعِيَةٍ مِنْ دُعَاةِ أَهْلِ...